من ترك الإحرام بالعمرة لم تنعقد عمرته أصلاً ، ومن ترك السعي أو بعضه ، لم تتم عمرته ولا يتحلل حتى يأتي به(a)، من المهم أن يعرف المسلمون حكم ترك الإحرام في العمرة والسعي. فإذا ترك الشخص الإحرام، فإن عمرته لن تنعقد بأي حال من الأحوال. وكذلك إذا ترك السعي أو بعضه، فإنه لن يتم عمرته ولا يتحلل حتى يأتي به. لذلك ينبغي على المسلمين الاهتمام بالتحضير لأداء العمرة بشكل صحيح، والتأكد من تنفيذ جميع المناسك بالشكل الصحيح، حتى يتم قبولها من الله عز وجل.
من ترك الإحرام بالعمرة لم تنعقد عمرته أصلاً ، ومن ترك السعي أو بعضه ، لم تتم عمرته ولا يتحلل حتى يأتي به(a)
من ترك الإحرام بالعمرة لم تنعقد عمرته أصلاً، يعتبر أنه لم يؤدي العمرة ويجب عليه إعادة الإحرام من جديد إذا رغب في الحج أو العمرة. ويجب عليه دفع الفدية المتفق عليها في هذه الحالة.
أما من ترك السعي أو بعضه، فإن عمرته لا تتم ولا يتحلل حتى يأتي به ويؤدي السعي الذي تركه، فإنه يجب عليه إعادة السعي من جديد وإكمال عمرته كاملة. وإذا لم يستطع القيام بذلك بسبب مرض أو عذر لا يجوز له القيام به، فيجب عليه دفع الفدية المتفق عليها في هذه الحالة.
في المجمل، يجب على الحاج أو المعتمر الالتزام بجميع مناسك الحج والعمرة وإن لم يتمكن من ذلك في الوقت المحدد فعليه دفع الفدية أو إعادة الأمر من جديد. والتزام المسلم بهذه المناسك يعد من العبادات العظيمة التي يحرص المسلمون على تأديتها.
- الإجابة الصحيحة:
- من ترك الإحرام بالعمرة لم تنعقد عمرته أصلاً ، ومن ترك السعي أو بعضه ، لم تتم عمرته ولا يتحلل حتى يأتي به(a) (صواب)