1
إجابة معتمدة

من القائل ( مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ غَدًا مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلاءِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ )، قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم “مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ غَدًا مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلاءِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ”. فالصلاة من أهم العبادات التي تقرب المؤمن إلى ربه، وتعد شريان الحياة الروحية للإنسان. فعلى المؤمن أن يتحلى بالمحافظة على هذه الصلوات الخمس، وأن يؤديها في أوقاتها المحددة حتى يكون على موعد مع الله عز وجل في كل وقت. وبهذا يحرص المسلم على الحفاظ على علاقته بالله ويكون مستعدًا للقاءه في أي وقت.

من القائل ( مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ غَدًا مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلاءِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ )

هذه العبارة قالها النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهي تعكس أهمية الصلاة في الإسلام. فالصلاة هي أحد أركان الإسلام الخمسة، وهي وسيلة الإنسان للتواصل مع الله وتقريب نفسه منه. ومن الضروري أن يحرص المسلم على أداء الصلاة الخمس بانتظام وفي أوقاتها المحددة، فهذا يعكس التزامه بدينه وتقواه. ولذلك فإن من سره أن يلقى الله غداً مسلماً، عليه أن يحافظ على هذه الصلوات الخمس، ويعتبرها فرصة للتقرب من الله وتحقيق السعادة والرضا في الدنيا والآخرة.

  • الإجابة الصحيحة:
    • من القائل ( مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ غَدًا مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلاءِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ ) (عبدالله بن مسعود رضي الله عنه.)