ما هي كفارة تأخير قضاء رمضان بعذر أو بغير عذر؟ صحيح؟ أين هناك من يقضون رمضان في وقت متأخر ومنهم من له عذر شرعي ومنهم من ليس له عذر شرعي وفي هذا السياق يعطي إجابة دقيقة على السؤال المطروح: ما هي الكفارة؟ عن تأخير قضاء رمضان مع أو بدون اعتذار في الفقرات التالية.

ما هي كفارة تأخير قضاء رمضان بعذر أو بغير عذر؟

قال الإمام ابن باز أن إذا كان عذر شرعي كالمرض فلا حرج عليه ، لقول تعالى: {ومن مريض أو في سفر فعدد الأيام الأخرى} ، إذا تأخرت دون عذر ، يجب عليك:

  • أصوم كل يوم أفطر.
  • كما يجب عليه إطعام ستين فقيرًا.
  • التوبة الصادقة إلى الله على عدم تكرار هذه الخطيئة.

اقرأ أيضًا:

حكم على ترك رمضان قضاء عدة سنوات

ترك تدارك رمضان عدة سنوات ذنب يستوجب من الجاني أن يتوب نصوحاً أمام الخالق ، الذي يجب أن يتوب عما فات من ثواب وأجر ، ولديه نية صادقة في تركه وعدم الرجوع إليه. له والقضاء يتحدد بقدرة المسلم وراحته ، فيقول تعالى: (فاتقوا الله إن كنتم تقدرون وتسمعون وتطيعون وتنفقون لمصلحتكم) ومن يحفظ نفسه من نفسه. جشعهم هم الأثرياء مثل جماعة من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم يفتوا عند عجزه كل يوم عن إطعام جماعة فقيرة من صحابة الرسول. صلى الله عليه وسلم بإطعامه كل يوم.

اقرأ أيضًا:

هل يجوز إخراج الصدقة على الصوم؟

أجمع العلماء على أن الإفطار بعذر شرعي يقتضي القضاء ، وهو من صيام الواجب ، ويبقى في الوجوب حتى ينقضي العذر. وهناك فرق فقهي حيث يتفق الجمهور (الحنابلة – المالكيون – الشافعيون) على طلب الفدية على ما ورد عن الصحابة بإعطاء مسكين عن كل يوم أفطر فيه ، أو يتغذى الفقير بعدد الأيام في المرة الواحدة ولا يجوز الخروج بالنقود وخرج الإمام أبو حنيفة وأفتوى بعدم قول العلي: {ومن سئم أو سافر فهو نفسه. عدد الأيام الأخرى}

في النهاية؛ تم ارسالة ما هي كفارة تأخير قضاء رمضان بعذر أو بغير عذر؟ بالدليل الشرعي ، بالإضافة إلى جواز الزكاة بدلاً من قضاء الصوم.