حكم تخصيص لباس رمضان من الأحكام الفقهية والفقهية التي نعرض فيها فتوى الشريعة الإسلامية. إنه شهر الصوم والوقوف والعبادة. والمسلمون ينتظرونها كل عام بشوق وحنين صادقين ، وفي نفس الوقت يتكاثرون بالحسنات والعبادة ، واللباس ، والأكل ، أو تعليق الزينة والفوانيس.

ما حكم مطابقة ملابس رمضان؟

لا حرج في تحديد لباس رمضان بشرط أن يكون هذا الزي مطابقًا للشريعة الإسلامية للرجل والمرأة ولا يحتوي على أي مخالفة لمبادئ ستر الفرج والحجاب الشرعي ، وكذلك ما دامت الوصف. من هذا اللباس يكون خاليًا منها هو أن يكون لباسًا للشهرة أو لباسًا بهيجًا أو لامعًا. فهو شرعي ومستتر ولا مبالغة فيه ولا مبالغة فيه فلا حرج فيه ما دامت النية في هذا الشهر المبارك ابتهاج لا عبادة والله أعلم.

البت في زينة رمضان

شهر رمضان هو شهر اللطف والمغفرة والرحمة الذي ينتظره العالم الإسلامي بفارغ الصبر ، ووصوله يمثل السعادة والبهجة في قلوبهم ، والحلي من التجلّي والإسراف ، ويجب ألا يكون هناك إسراف أو إسراف. فيه. لأن ذلك مخالف لمبادئ الشريعة الإسلامية والله أعلم.

البت في تخصيص شهر رمضان بالطعام

يجوز الاحتفال بشهر رمضان المبارك ببعض الأطعمة أو الحلويات أو المشروبات ، ولا حرج في تبني وتحضير بعضها في هذا الشهر ، وكذلك بعض الطرق ، مثل صيام ليلة النصف من العام. شا بان وأما تحضير بعض الأطعمة في شهر رمضان المبارك وتخصيصها له: فهو جائز ولا حرج فيه والله أعلم.

ترتيب لتعليق الفوانيس في رمضان

لا حرج في تعليق بعض الفوانيس أو الزخارف في الشهر المبارك ما دام هذا الأمر بعيدًا عن كل ما حرمته الشريعة من عزف الموسيقى والأناشيد المحرمة أو فيها وإهدارها كما قال تعالى في كتابه الكريم: “إن الضال هم إخوان الشياطين ، والشيطان هو جاحد سيده”. كما يشترط ألا تكون هذه الفوانيس لعبادة ما تقدم ، فلا حرج في وضعها في ضبط شهر رمضان والله أعلم.

لذلك؛ وقد حُدِّد جواب السؤال عن حكم تخصص لباس رمضان ، وفيه أيضاً حكم تخصيص رمضان بالمجوهرات أو الأكل.