ليلة شريفة ومباركة ، وأجرها وأجرها أكثر من 1000 شهر ، وهي عدد من السنين يتعلم منها فضل تلك الليلة المباركة ، وقد أعد الله تعالى أجرًا عظيمًا لمن صام أو لقد فعل أو فعل الخير فيها وتركت الشر فيه ، لذلك فهو مهتم بمعرفة ليلة القدر ومقدارها في تلك الليلة.
شهر رمضان
فضل الله في بعض الأيام على غيرها وهذا التفضيل لا يورث إلا من الأحداث الإسلامية التي وقعت فيها وشهر شهر القرآن أنزله الله تعالى حيث نزل القرآن ليلة القدر. والقرآن هداية الناس وإخراجهم من ظلام الكفر إلى نور الإسلام. حتى يلتقوا به في أحسن الأرواح ، ويستحقون الجنة ، التي تجري من تحتها الأنهار في جنات النعيم ، وفيها يقوم المسلمون بواجب الصوم ، الذي يكفله الله بإعطاء أجره على جميع أعمال العبادة. صاموا إيمانا ورجاء أن يغفر الله لهم ما مضى من ذنوبهم ، كما تسمح الشريعة لمن لا يستطيع الصيام أن يفطر بضوابط محددة ، وهذا من التصاريح التي تدل على رحمة الله على عباده.
ليلة القدر ليلة شريفة ومباركة وأجرها وأجرها أكثر من 1000 شهر وهو ما يعادل
أجر ليلة القدر وأجرها أكثر من 1000 شهر ، أي ما يعادل ثلاثة وثمانين سنة وثالثة ، والليالي ثلاثون ألف ليلة. ونال أجرًا عظيمًا يرفع به الله درجاته ويصعد في درجات الإيمان ، ونزلت سورة كاملة في القرآن الكريم باسم ليلة القدر ، وهذا يدل على صلاحه وعظمته. والوفرة يندفع المسلمون للتمتع بها ، كما أن السنة النبوية المطهرة مليئة بأحاديث تدل على فضل تلك الليلة وأجرها عند الله.
معلومات عن الليلة المصيرية
إن الإعجاز القرآني على اختلاف أنواعها قد غزا القلوب والعقول فالقرآن مليء بالعديد من المعجزات الفكرية والعقلية والخطابية واللغوية وغيرها ، فاقتصرها على العزاب وعمل العلماء بجهد فقالوا: الليل. من الحسم يتم في الليلة السابعة والعشرين من الشهر الكريم. فقالوا إنها الليلة السابعة والعشرون.
فضل ليلة القدر
من الليالي العظيمة التي فضّلها الله تعالى، فقد صفهاسُبحانهه بأنها ليلة مباركة، وأن القرآن قد أُنزل في تلك الليلة المُباركة، وفي ذلك يقول الحقّ: “إِنَّاا أَنزَلْنَاهُ في لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ”، وقيل: إنّها سُمّيت بهذا الاسم؛ لأنه يعتز بقوت المصطلحات ، وقد قال تعالى: (الذي فيه تفوق كل حكيم) كما قال صلى الله عليه وسلم أن من قام تلك الليلة ؛ غُفِرَت له خطاياه قديماً وحديثاً ، وقال صلى الله عليه وسلم : «من قام في ليلة القدر بإيمان وانتظار الأجر ؛ وتغفر له خطاياه الماضية والمستقبلية. وقال الله تعالى: إن الملائكة تنزل عليهم ، لأن ربهم على كل أمر.
مقالات مقترحة
نوصي أيضًا بالعناصر التالية:
من خلال هذا المقال نتعرف على ليلة القدر ليلة شريفة ومباركة وأجرها وأجرها يزيد على 1000 شهر وهو ما يعادله وأهم المعلومات التي ذكرت عن ليلة القدر وفضلها في تلك الليلة المباركة. أنزل القرآن هدى للناس ودليل واضح على الهداية والمعيار ، وكم تساوي ليلة واحدة القدر بالسنوات وكم تساوي الأيام.