كم عمر الملكة رانيا العبدالله الحقيقي، ولدت الملكة رانيا العبدالله في عمّان عام 1970، وتزوّجت من الملك عبدالله الثاني في عام 1993. يُعرف دورها بأنه يتركّز حول مساعدة الأفراد والمؤسسات المحتاجة في المملكة الأردنية الهاشمية ومختلف أنحاء العالم، وذلك من خلال عدة مشاريع إنسانية تطوّرت من خلال جهودها. وقد صارت “رواد التغيير” ، مؤسستها التي تضامنت مع مئات النساء لإبداء شكوى ضد العنف المنزلي، هي أحدث جهودها لتطوير المجتمعات وأفرادها.
من هي الملكة رانيا ويكبيديا
تعد الملكة رانيا العبد الله من أبرز شخصيات المجتمع في الأردن، حيث تقود جهود عدة مبادرات وحملات خيرية وإنسانية. تم إطلاق لقب “أسرة الملوك” على زوجها الملك عبدالله الثاني بن الحسين باعتباره عضوًا بارزًا في سلالة هاشمية، والذي يحكم الأردن منذ عام 1999.
كم عمر الملكة رانيا العبدالله الحقيقي
ولدت الملكة رانيا العبد الله في 31 أغسطس 1970، وتبلغ من العمر حاليًا 51 عامًا.
الملكة رانيا العبد لله السيرة الذاتية
تخرجت الملكة رانيا من جامعة القاهرة بشهادة البكالوريوس في تخصص الأعمال، وتحدثت بطلاقة عن ثلاث لغات هي الإنجليزية والفرنسية والعربية. قامت الملكة رانيا بإطلاق مؤسسة الملكة رانيا للتعليم والتنمية في عام 2013، التي تهدف إلى توفير فرص التعليم للفئات الضعيفة والمحرومة في المجتمع، كما نشرت الكثير من الكتب والأبحاث في مجال التنمية المستدامة.
اسم عائلة الملكة رانيا الحقيقي
ولدت الملكة رانيا باسم رانيا المجدي ياسين قسوس، وتزوجت من الملك عبدالله الثاني عام 1993، وأصبح لها حقًا في استخدام اسم “العبدالله” بعد صدور مرسوم ملكي في ذلك.
وفاة والد الملكة رانيا العبد الله
توفي والد الملكة رانيا عام 1999 بعد إصابته بحادث سير.
نشاطات الملكة رانيا العبد الله
تشرف الملكة رانيا على عدة مبادرات إنسانية، من بينها مبادرة “معًا نستطيع”، وجائزة “الأمير الحسين بن عبدالله للإنجاز العربي”. وتسعى الملكة رانيا لضمان حقوق الأطفال والإناث، كما تشارك في إطلاق مشاريع جديدة تساهم في دعم التعليم والصحة في الأردن وغيرها من دول المنطقة.
كم عمر الملكة رانيا العبدالله الحقيقي، بالرغم من انتشار الكثير من المعلومات والأخبار حول عمر الملكة رانيا العبدالله، إلا أنه لا توجد معلومات رسمية تؤكد عمرها الحقيقي. ولكن بحسب التقارير الإعلامية المختلفة، يُقدَّر عمر الملكة رانيا بين 50-51 عامًا حتى تاريخ كتابة هذه السطور. فهي ما زالت تحظى بصحة جيدة وتواصل العمل في دورها الرسمي كزوجة للملك وأم لأبنائهما، كما تستمر في دعم العديد من المشاريع الإنسانية في الأردن وخارجه.