المحتويات
كان النبي يحب أن ييسر الأمور.أرسل الله رسوله ورسوله محمد – رضي الله عنه – ليُكمِّل الأخلاق الحميدة ويرحم العالمين ، وكان – صلى الله عليه وسلم – معتدلاً على قومه. الصحابة رضي الله عنهم ، ومن خلال موقع المحتوى يتم تحديد إجابة السؤال. كان النبي يحب أن ييسر الأمور.كما سيتعرف على أحاديث تيسير النبي -رضي الله عنه- وسلم.
كان النبي يحب أن ييسر الأمور.
أحب الرسول التيسير. أمور دينية إن النبي محمد – رضي الله عنه – يكره التطرف في كل شيء ، وهناك أحاديث كثيرة تدل على التسهيلات التي روى عنها أصحابه عنه ، ومنها:[1]
- أبو بردة – رضي الله عنه – عن رحمه الله: “أرسل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أبا موسى ومعاذ بن جبل إلى اليمن فقال: خُفِّفوا ، لا المشقة ، بشروا ولا تطردوه.[2]
- قال أبو هريرة – رضي الله عنه – عن النبي صلى الله عليه وسلم: “لقد تم إرسالك كميسر وليس كمقوي.”[3]
- وفي رواية أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- أرسله النبي -صلى الله عليه وسلم- ومعاذ إلى اليمن فقال لهما: “اجعل الأمر سهلاً ، ولا تجعله صعبًا ، وامنح الأخبار السارة ، ولا تذهب بعيدًا ، وكن مستعدًا ، ولا تنقسم إلى قسم”.[4]
- وفي حديث أبي قتادة – رضي الله عنه – قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أستيقظ للصلاة وأريد البقاء في الصلاة لفترة طويلة ، لذلك أسمع طفل يبكي ، لذلك جعلت الأمر صعبًا على والدته”.[5]
هنا اكتمل المقال كان النبي يحب أن ييسر الأمور. هذه هي الأحاديث التي تحدد فيها الإجابة الصحيحة على السؤال المطروح أعلاه ، وكذلك تحديد أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم.
المعلق
- ^islamweb.net ، اجعله سهلاً ، لا تجعله أصعب ، 11/18/2022
- ^صحيح البخاري الراوي: ابو بردة بن ابي موسى الاشعري | رافي: بخاري ، الرقم أو الصفحة 4341
- ^سنن الترمذي ، الراوي: أبو هريرة | الراوي: الترمذي | المصدر: سنن الترمذي ص / 147 رقم
- ^صحيح البخاري: أبو بردة بن أبي موسى الأشعري
- ^صحيح أبي داود الراوي: أبو قتادة