قصص رعب قصيرة : اسطورة الفتاة الكورية، تتداول في كوريا العديد من الأساطير والخرافات الشائعة، إلا أن هناك أسطورة مخيفة تجذب اهتمام الكثيرين، وهي قصة فتاة كورية تعود للقرن التاسع عشر. تروي الأسطورة قصة فتاة جميلة تدعى “أويو”، وكانت تعيش في قرية صغيرة، حيث كانوا يقدسون زهرة “اللوتس” ويلتزمون بعاداتهم وتقاليدهم. تحولت حياة أويو إلى جحيم بعد وفاتها المأساوية، وظلَّت شبحًا يرافقها روحها الغضبانة بحثًا عن الإنتقام!
قصص رعب قصيرة : الفتاة الكورية
تدور هذه القصة حول فتاة كورية صغيرة تعيش مع عائلتها في منزل صغير بجوار المقبرة. يحكى أن ابنتهم التي توفيت في سن مبكرة، لا تستطيع الرحيل عن هذا العالم وأن روحها تخرج للتجول في الليل.
الظهور الأول
تبدأ القصة عندما تستيقظ الفتاة في منتصف الليل وتسمع صوتًا يشبه صوت شخص يشرب الماء، وحين تنظر إلى جانب سريرها، تجده مبلَّلًا. عندما تحاول النوم مرة أخرى، تشعر بيد تلامسها، وبعد ذلك ترى أمام طرف سريرها شبح فتاة صغيرة.
الظهور الثاني
يأتي الشغف بالروح المجهولة ليلًا. يقوده إلى غرفة الطفلة المتوفَّاة، حيث يعثر على صورة كان يظن بأنها ملكٌ لابنته المتوفَّاة. وبعد لحظات قصيرة، تظهر روح الفتاة المتوفية أمامه، وتدير وجهه إلى الصورة في يده.
قصص رعب قصيرة : تحذير من قاتل
هذه القصة حول رجل يعيش في منزل غريب ومهجور في الغابة، والذي كان ملاذا له منذ سنوات. وفي المنزل، يختبئ القاتل المسجون هناك.
الإعداد للحصول على ضحايا
يبدأ القاتل بتخطيط جرائمه، وبدء تطبيق خطة للكشف عن أماكن إخفاء الضحايا. كان يسلخ أسماء ضحاياه على الأرضية في زوايا مختلفة من المنزل.
العثور على ضحية
بعد فترة من التسوية في المنزل المهجور، انتبه الشاب إلى شيء مدهش – دماء في ممر المنزل. باستخدام خبرته في جرائم القتل، قاد أثر الدم إلى حجيرة نائية. وعندما دخل الغرفة، اكتشف أسوأ كوابيسه.
قصص رعب قصيرة : من التقط الصورة؟
تدور هذه القصة حول فتاة تكتشف صورة غريبة على هاتفها المحمول.
البداية
بعد يوم من الخروج مع أصدقائها، انتهت الفتاة إلى منزلها وأرادت الاسترخاء. ولكن بمجرد أن نظرت في هاتفها المحمول ، اكتشفت شيئًا مخيفًا – صورة غريبة لشخص يجلس في المنزل.
الغموض يزداد
عندما سألت أصدقائها عمَّن التقط الصورة أو كيف ومتى تم التقاطها، لم يقدروا معرفة الإجابة. ومنذ ذلك الحين، بدأت تحدث أشياء غريبة ومخيفة في المنزل.
قصص رعب قصيرة : اسطورة الفتاة الكورية، بإنتهاء هذه المقالة، يتبين بأن الرياضة وممارستها تلعب دورًا أساسيًا في حياتنا. فهي تساعد في تطوير صحتنا الجسدية والعقلية، تعزز نشاطنا الإيجابي، تحسِّن جودة حياتنا، وتمكِّننا من التواصل مع الآخرين. علاوة على ذلك، تساهم الرياضة في خلق جيل صحي يُشارك في بناء مستقبل أفضل للمجتمع. لذلك يجب أن نحث جميعًا على ممارسة الرياضة بانتظام كجزء من نظام حياتنا.