قصص اطفال هادفة بالصور : المزارع وولداه الكسولان، في هذه القصة الرائعة، سنتعرف على أب وأم تعبوا لجمع ثروتهم في مزرعتهم. لكنهم وجدوا صعوبة في إقناع ابنهم الكسول بالعمل على المزرعة. فكان يفضل البقاء في المنزل واللعب بدلاً من مساعدة والديه في العمل. لكن عندما حان الوقت لحصاد الثمار، تغيرت حياة الأسرة بشكل كامل. استفاد الكسولان من دروس قيِّمَةٍ أخذوها على مدى السنين، تحتَ ظلال خبرات وتجارب والديهما المثابرين، وأخيرًا يُصْطَدَمُ في أصعب زوايا التحديات ويرى أساس تحديات جديدة، يُحضَّرُ نفسَه ليفشل بالفشل أو ينجح بشجاعة.. تابعوا هذه القصة المثيرة لتستكشفوا حكايةً من حكايات التربية والإحسان!
قصص اطفال هادفة بالصور : المزارع وولداه الكسولان
تتحدث هذه القصة عن مزارع يملك ثلاثة أولاد، ولكن اثنين منهم كانوا كسالى ولا يساعدون في العمل في المزرعة. فكيف سيتعامل الأب مع هذا الوضع؟
- جزء 1: زراعة المحصول
بدأ الموسم الجديد للزراعة، وطلب الأب من أولاده المساعدة في الحراثة والزراعة، لكن ابنيه الأكبران رفضوا لأنهم كانوا يشغلون أوقاتهم في المتعة واللعب.
- جزء 2: حصاد المحصول
انتهى موسم الزراعة وحان دور حصاد المحصول. طلب الأب من أولاده المساعدة في جمع الفواكه والخضروات، لكن تم التغافل على ذلك من قبل الأولاد الكسولين.
- جزء 3: التعامل مع الوضع
في النهاية، كان على المزارع أن يتخذ إجراء. فخطط لحرمان ابنيه الكسولين من وجبة العشاء، وكان هذا بمثابة درس لهم في أهمية العمل والاستعداد للأوقات الصعبة.
- الخلاصة:
تبيّن لأولاد المزارع أنه في حياتهم سوف يواجهون صعوبات وتحديات، وأن من المهم جدًا تكريس الوقت والجهد والطاقة لإكمال الأعمال المطلوبة. مهما كانت عظيمة أو صغيرة.
قصص اطفال هادفة بالصور : المزارع وولداه الكسولان، بشكل عام، يجب على الجميع أن يفهموا الأهمية الكبرى للتحول إلى الطاقة المستدامة. فالاحترار العالمي والتلوث الجوي يؤثران سلبًا على كوكبنا، وينذران بأن تحسين استخدام الطاقة هي ضرورة حتمية. وهذه الأزمة تتطلب التعاون بين جميع مستخدمي الطاقة المختلفة لتبني سلوكيات وأساليب حديثة في صنع قراراتهم التجارية والشخصية. من خلال جهودنا المشتركة، نستطيع أن نحافظ على كوكبنا وجعله مسكنًا أفضل لأجيال المستقبل.