قصص اطفال مكتوبة هادفة : قصة عبيد الاشباح، كانت هناك قرية صغيرة تعيش فيها عائلة فقيرة. كان الأطفال ينامون في غرفة واحدة، لكن كان هناك شيء مخيف يحدث في الليل. كانوا يسمعون أصواتًا من خارج غرفتهم، ويرى الأطفال أشباحًا مخيفة تتجول في الليل. كان الأطفال يخافون ولا يستطيعون النوم، حتى جاء عبيد المغامر البطل لإنقاذهم. قصة عبيد الأشباح تعلم الأطفال المغامرة والشجاعة وأنه لا يجب أن يخافوا من الظلام.
قصص اطفال مكتوبة هادفة: قصة عبيد الاشباح
تعتبر قصص الأطفال المكتوبة هادفة من أهم الأدوات التعليمية للأطفال، حيث تساعدهم على فهم مفاهيم معينة وتنمية مهاراتهم الإبداعية والقرائية. سنتناول في هذه الفقرة القصة الهادفة “عبيد الأشباح”.
ملخص القصة
تدور أحداث القصة حول صديقين، قام أحدهما يُدعى “عبيد” بالاستهتار وتجربة الأشياء المحرمة، في حين أن الصديق الآخر كان يحذره من ذلك وينصحه بالابتعاد عن الأفعال السيئة. وفي إحدى المرات تسبب عبيد بإطلاق ساحرة شريرة من قفل سحري، وظهرت له أشباح مخيفة استولوا عليه وأصبحوا هم جنودًا للساحرة. سار الأمر به اﻷشباح حتى استطاع صديقه تحريره بمساعدة معلم لديهم.
الدروس المستفادة من القصة
- الابتعاد عن التجارب المغامرة والأشياء المحرّمة.
- ضرورة تقبّل نصائح الآخرين واتباعها.
- أن تجارب الآخرين قد تكون مفيدة لأنفسنا.
- ضرورة توخّي الحذر من التلاعب بالأشياء الغامضة والمجهولة.
نصائح للاستفادة من القصة
- تشجيع الأطفال على قراءة هذا النوع من القصص المكتوبة.
- مناقشة مافيّات القصة مع الأطفال وإعطاءهم فرصة للتعبير عن أفكارهم وآرائهم حولها.
- سؤالهم عن المواقف التي يشعرون بأنهم “عبيد” فيها، وإظهار لهم طريقة التغلّب على تلك المواقف.
- تحديد دروس معيّنة يجب استخلاصها من القصة، وتحويلها إلى نشاط تعليمي يضفي روحًا ابداعية على تلك الدروس.
قصص اطفال مكتوبة هادفة : قصة عبيد الاشباح، باختصار، يمكن القول بأن الموسيقى هي لغة عالمية تتجاوز الحدود والثقافات، وتعبر عن مشاعر وأفكار البشر بطريقة فريدة. ومن خلال الإستماع للموسيقى بانتظام ودراسة التأثيرات التي تحدثها على جسد وعقل الإنسان، يمكن استخدامها كوسيلة لتحسين صحة الإنسان وأدائه في حياته اليومية. فلذلك، نحن بحاجة إلى مزيد من الاهتمام بفروع الطب الموسيقي والتأكد من استخدام الموسيقى كأداة شافية ومساعدة لصحة جسم الإنسان.