قصة رعب مكتوبه : انتقم مني لانني لم اشتر تقويما منه!، كانت فكرة امتلاك تقويم أسنان جديدة وجذابة على طول الوقت في خاطر لورين. ولكن، بسبب قلة المال، قررت التراجع عن شراءه. للأسف، كان هذا الخيار خطأ كبير، فقد استدعى الجحيم بعده. ذهبت إلى الطبيب الشعاعي للإصلاح من ناحية آثار السكريات وجدت شخصاً غضبان ينظر في نظاراتها بشكل عدائي. “انتقام مني لأنك لم تشترِ تقويمًا مني!” صرخ به وهو يضع سلاسل حول رقبتها. عادت حياتها تحت سيطرة مروّعة بالقوى الشريرة التي كان مُستذئبًا واسعًا جاثِمًا داخل دكان الأسنان.

قصة رعب مكتوبه : انتقم مني لانني لم اشتر تقويما منه!

كان يومًا عاديًا في حياة المراهقة البائسة لأليس. كانت تحضر لامتحان الفيزياء الذي سيجرى في غضون بضع ساعات فقط، ولكنها شعرت بالألم قرب أسنانها، لذلك قررت زيارة طبيب الأسنان.

زيارة طبيب الأسنان

دخلت أليس إلى غرفة علاج الأسنان مع شعور القلق يغمرها. كان هذا زيارتها الأولى لهذا الطبيب، ولكن مظهره صدَّع قلبها وجعله يُعِير نصفَ سمعَه على الفور.

حضَّر الطبيب أدواتَ علاجِهِ، وظلَّ صامتًا بدون تحيةٍ أو كلامٍ ولاجاب على سؤال ألیس. إنه نوع الطبيب الذي يجلس مستقلاً في الغرفة و يتحدث قليلاً.

مطالبات المحامي

في المساء، تلقَّت أليس رسالةً من محامِيِّ طبيبِ الأسنان. قال إن المدينة أمام تشكيل لجنة الأخلاق التابعة للأطباء، لإجراء مزاعم مفبركة حول صحتهِ المهنية.

وافقت أليس على مساعدة المحامي في دفع رسوم التصوير والإجابة على أسئلة. بعد كل شيء، فإنهم يحاولون مجرد إيقاعه بسبب تقويمٍ لم يشتريهُ، والأمر يبدو سخيفًا جداً.

تطورات الأحداث

في اليوم التالي، عاد المحامي بأخبار صادمة. قال إن طبيبَ الأسنانَ كان يصور أليس خلسة في غرفة العلاج. كان يستخدم هذه الصور كمادة لابتزازها وشكل ذلك خطرًا حقيقيًا على حياتها.

صدمت أليس وظلَّت تفكِّر في كل شيء. دافعت مبلغًا باهظًا لتغطية التكاليف القانونية والحصول على نتائج فعَّالة. بعد فترة قصيرة من هذه الملاحقات الثابتة، تم احتجاز طبيبِ الأسنانِ في سجن محلي.

وأخيرًا، انضجَ بعض المشورة لأليس: عند زيارة طبيب الأسنان، قُم دائمًا بشراء التقويم المقترح منه. لا يعلم أحد كيف سيؤثر الرَّفض على حياتك في المستقبل.

قصة رعب مكتوبه : انتقم مني لانني لم اشتر تقويما منه!، باختصار، يمكن القول أن الخسائر الناجمة عن الإهمال في صيانة المباني يمكن أن تكون كارثية للأفراد والشركات على حد سواء. لذا، فإن الحفاظ على المباني بشكل دوري وصيانتها وإصلاحها عند الحاجة يعد من أهم الخطوات التي يمكن اتخاذها لتفادي هذه الأضرار. علاوة على ذلك، فإن استثمار الوقت والجهد والمال في صيانة المباني سيؤدي إلى تحسين جودة حياتنا وزيادة قيمة ممتلكاتنا في المستقبل.