1
إجابة معتمدة

عاد النّبي -صلى الله عليه وسلم- أعرابيًا يتلوى من شدة المرض مواساة وتشجيعًا، فقال له: ” لا بأس عليك، طهور إن شاء الله”. عاد النبي -صلى الله عليه وسلم- الأعرابي لأجل، توجيه كلمات السلام والرحمة له ولأسرته، وهذا يعكس مدى رحمة النبي -صلى الله عليه وسلم- وتعاطفه مع المرضى والمحتاجين. إن هذا الحديث يعلمنا أن الرحمة والتعاطف هي من أهم الصفات التي يجب أن يتحلى بها المسلم في حياته اليومية، وأن الرسول -صلى الله عليه وسلم- كان قدوة في هذا الصدد. لذا يجب علينا أن نتعلم من حياته النبيلة وأن نحاول أن نتبع خطواته في تعاملنا مع الناس ورعاية المرضى والمحتاجين.

عاد النّبي -صلى الله عليه وسلم- أعرابيًا يتلوى من شدة المرض مواساة وتشجيعًا، فقال له: ” لا بأس عليك، طهور إن شاء الله”. عاد النبي -صلى الله عليه وسلم- الأعرابي لأجل؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أيها الأعرابي الكريم،

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ويعافيك من كل داء وأن يمنحك الصحة والعافية.

أشعر بحزن شديد عندما أراك تتلوى من شدة المرض، ولكني أطمئنك أن لا بأس عليك، فإن شاء الله ستكون طهورًا قريبًا، وستعود إلى صحتك وقوتك المعهودة.

أريد أن أقول لك أن الصبر والثبات هما السلاح الأكبر في مواجهة المرض، فلا تفقد الأمل ولا الثقة بالله، فإن الله مع الصابرين والمؤمنين.

وأخبرك أن النبي -صلى الله عليه وسلم- عاد إلى أصحابه وهو يعاني من المرض، وقال لهم: \”لا بأس عليكم، طهور إن شاء الله\”، وهذا يدل على أن الأمر بيد الله، فلا تيأس ولا تيأس من رحمة الله.

أسأل الله العظيم أن يشفيك ويعافيك، وأن يرفع عنك البلاء والمرض، وأن يجعلك من الصابرين والمؤمنين.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

  • الإجابة الصحيحة:
    • عاد النّبي -صلى الله عليه وسلم- أعرابيًا يتلوى من شدة المرض مواساة وتشجيعًا، فقال له: ” لا بأس عليك، طهور إن شاء الله”. عاد النبي -صلى الله عليه وسلم- الأعرابي لأجل (مواساته.تشجيعه.).