صور الملكة رانيا في عيد ميلادها ال52، تحتفل المملكة الأردنية الهاشمية والعالم بعيد ميلاد الملكة رانيا العبدالله الـ 52 ، التي تعد واحدة من أبرز الشخصيات في عالم العطاء والإنسانية. تتميز الملكة رانيا بجهودها المتواصلة وحرصها على التعليم والثقافة، إضافة إلى مساهماتها في مجالات حقوق المرأة والأطفال. ربَّت الأردن بِحُنَكْ دِماءٍ أردنية، فأبرزت علامات جديرة بِالذِكْر، لاسيَّما في مجالات الإغاثة والتطوير المجتمعي، كما لعبت دورًا رائدًا في نشر ثقافة التسامح والتعددية في مختلف بلاد العرب. نتقدم من الملكة رانيا بأحر التهاني بعيدها السعيد، سائلين الله تعالى أن يحفظها ويرعاها في خدمة شعبها ووطنها، ومعايدتها بأسمى المعاني والتبريكات.
من هي الملكة رانيا العبدالله ويكيبيديا
الملكة رانيا العبدالله هي زوجة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية. وُلدت في عام 1970 في مدينة كوينز بولاية نيويورك الأميركية لأب وأم أردنيََّيْن، وقضت طفولتها في الكويت. تعتبر الملكة رانيا شخصية نسائية هامة في الأردن والعالم، حصلت على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الأردن ودرجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة “هارفارد” في عام 1995.
صِفات الملكة رانيا
تعرف رانيا على نطاق واسع بسبب قضاياها الإنسانية وحرصها على الترويج لتطوير تعليم الشباب في الأردن. كما تتميز بنشاطاتها المختلفة في مجال الإعلام والصحافة، إذ تعمل ككاتبة ومُنتِجة لعدد من البرامج التلفزيونية المهتمة بقضايا المرأة والأسرة.
كما أنّْ الملكة رانيا مثال للأمهات الحديثات على سبيل المثال في موضوع تربية الأطفال، فهي قد نشرت العديد من الكتب حول هذا الموضوع.
الملكة رانيا العبد الله السيرة الذاتية
ولدت الملكة رانيا في 31 أغسطس 1970 في مدينة كوينز بولاية نيويورك، وهي ابنة فاروق ياسين، وهو طبيبٌ أردني انتقل إلى الولايات المتحدة للاستقرار هناك، وآلاف قلاوون، وهي طبيبة مختصََّة في جراحات التجميل. تزوَّجَتْ رانيا من الملك عبدالله الثاني بن الحسين في 10 يونيو 1993، وأصبحت الملكة الأردنية الثانية بعد صاحبة الجلالة الملكة نور.
كم عمر الملكة رانيا الحقيقي
تبلغ الملكة رانيا من العمر 52 عامًا، حيث وُلِدَتْ في 31 أغسطس 1970.
صور الملكة رانيا في حفل خطوبة نجلها
صور الملكة رانيا في عيد ميلادها الـ 52
صور الملكة رانيا في عيد ميلادها ال52، في ختام الاحتفال بعيد ميلاد الملكة رانيا الأردنية الـ52، نستذكر دورها الكبير في تعزيز حقوق المرأة والطفل والتعليم والثقافة في الأردن، فهي تمثل رمزاً للجمال والأناقة والذكاء. إن صور الملكة التي انتشرت في هذه المناسبة تعبر عن احتفاء الملايين حول العالم بأخلاقها الرفيعة وإسهاماتها في بناء مجتمع أكثر تفاؤلاً وإشراقاً. ندعو جميع المواطنين إلى استلهام قصص نجاح الملكة رانيا، والسير على خطى قدوتنا لبناء مستقبل أفضل لأردننا الحبيب.