جدول المحتويات
قارن النبي المؤمن الذي يقرأ القرآن به إن قراءة القرآن الكريم تعتبر من الأعمال الصالحة التي يحبها الله تعالى بين عباده المسلمين ، فإن فضيلة هذا العمل عظيمة وتنفع لصاحبها في الدنيا والآخرة. كيف سنتعرف على فضيلة القراءة.
عن القرآن الكريم
القرآن هو كلام الله الذي أنزل على الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم – محفوظ في الصدور من أي تحريف يتناقل بالتردد ويوقره تلاوته ، فهو يعتبر آخر كتاب سماوي وحيوي. أقدم كتاب في اللغة العربية ، سورة مدنية ، وتجدر الإشارة إلى أن القرآن الكريم قد جمع باقتراح أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ، ونُسخ في زمن الخليفة عثمان بن. عفان.
قارن النبي المؤمن بقراءة القرآن ب
نصح النبي محمد صلى الله عليه وسلم دائمًا بقراءة القرآن الكريم كما ورد في حديث مشرّف عنه: رائحته طيبة ، ومن لم يقرأه فهو مثل التمر طيب المذاق وليس له رائحة ، وصورة القارئ للقرآن كزهرة عطرة. ومثال الشرير الذي لا يقرأ القرآن مثل كونياك مر مذاقه ورائحته مرّة ، ولهذا كان جواب السؤال السابق كما يلي:[1]
- الجواب: ليمون.
فضل قراءة القرآن الكريم
فضل تلاوة آيات القرآن الكريم عظيم ، فحثه الرسول صلى الله عليه وسلم على قراءتها ، ومن فضائل تلاوة القرآن الكريم ما يلي:
- مضاعفة الأجور والمكافآت.
- حماية قارئ القرآن الكريم من كل مكروه سواء في الدنيا أو في الآخرة.
- تحميل قارئ السلام والهدوء في قلب القرآن الكريم.
- سيصل المقرئ أعلى مراتب الجنة.
في ختام مقالنا سوف نتحدث عن القرآن الكريم منذ أن تعرفنا على إجابة السؤال التربوي قارن النبي المؤمن الذي يقرأ القرآن به كما تعلمنا فضل قراءة القرآن الكريم.
المراجع
- البلدانيات ، السخاوي ، أبو موسى الأشعري ، 156 ، صحيح