دخل خالد المسجد لصلاة الظهر، والإمام راكع في الركعة الأولى، فالسنة أن يكبر، ثم ينتظر الإمام حتى يرفع، الرأس، ليبدأ المصلي بالقراءة. يفضل أن يكبر المصلي عند دخوله المسجد، وفي كل ركعة من الصلاة، وينتظر الإمام حتى يرفع الرأس بعد الركوع والسجود. الأدب والتآخي والتراحم هي من أهم مظاهر الصلاة في المسجد، فهي تعزز الروحانية والوفاق بين المصلين وتجعل الصلاة أكثر روعة وتأثيرًا على النفوس.
دخل خالد المسجد لصلاة الظهر، والإمام راكع في الركعة الأولى، فالسنة أن يكبر، ثم ينتظر الإمام حتى يرفع؟
خالد دخل المسجد في وقت الصلاة الظهر، وكانت الصفوف ممتلئة بالمصلين الذين انتظروا الإمام ليبدأ الصلاة. بدأ الإمام بالركوع في الركعة الأولى، وفقًا للسنة النبوية، يجب على الجميع أن يقول “الله أكبر” قبل البدء في الصلاة. ولكن كان الإمام راكعًا، لذلك انتظر خالد حتى ينتهي الإمام من الركوع حتى يكبر.
بعد ذلك، رفع الإمام رأسه وبدأ في الصلاة، وفي الوقت الذي كان يصلي فيه الإمام، كان خالد يركز على الصلاة ويحاول أن يبقى مركزًا على الله وعلى الصلاة. وفي المقام الأول، يجب أن يكون الانتباه على الصلاة، وليس على الأشياء الأخرى حولك.
وأثناء الصلاة، يجب على المصلين أن يتابعوا الإمام حتى يتم الصلاة كاملة، وفي هذه الحالة، كان الإمام يرفع 100 كلمة، وكان الجميع يتابعونه بانتباه شديد. وعندما انتهت الصلاة، خرج الجميع من المسجد بشكل هادئ وصامت، وكانوا يشعرون بالراحة النفسية والروحية بعد أداء الصلاة. وبهذا، تمت صلاة الظهر بنجاح، وخالد شعر بالسعادة والانتعاش بعد الانتهاء من الصلاة.
- الإجابة الصحيحة:
- دخل خالد المسجد لصلاة الظهر، والإمام راكع في الركعة الأولى، فالسنة أن يكبر، ثم ينتظر الإمام حتى يرفع ().