اعتبار حكم وقوف المستأذن بجانب الباب وعدم وقوفه قبالة الباب الأخلاق العامة التي يجب على الإنسان احترامها والتمسك بها عند الزيارة ، أوصى دين الإسلام بمراعاة حرمة المنزل واحترام خصوصية ساكنيه ، وسوف يلقي بعض الضوء على ذلك. جواب سؤال الحكم في أن يستأذن المستأذن بالوقوف إلى جانب الباب وعدم الوقوف أمامه الصحيح بالتفصيل.
حكم وقوف المستأذن بجانب الباب وعدم وقوفه قبالة الباب
إذا كان الشخص الذي يطلب الإذن بالوقوف بجانب الباب وليس أمامه نوعًا من الإذن ، مثل عندما يدخل الشخص في اجتماع ، يجب أن يقف على جانب واحد من الباب ، وليس أمامه ، من أجل الدخول تمامًا كما يجب أن يعرف الشخص الذي يطلب الإذن نفسه قبل الدخول إذا طُلب منه هويته. وبالمثل ، من غير المرغوب فيه ولا يحظى بشعبية أن يختبئ الشخص خلف حائط أو أي شيء آخر ، لذلك فإن الإجابة الصحيحة على سؤال الحكم ، من يطلب الإذن بالوقوف عند الباب وعدم الوقوف أمام الباب ، هي:
- الإجابة الصحيحة:
- حكم وقوف المستأذن بجانب الباب وعدم وقوفه قبالة الباب (سنة).