ملك يغمره شهوة في رمضانولما كان شهر رمضان المبارك شهرًا عظيمًا ، فقد فرض على المسلمين عبادة عظيمة ، ألا وهي الصوم وهو ثالث أركان الإسلام الخمسة ، ولا يتم فيه اعتناق العبد للإسلام. إلا إذا كان له تفسيرا كاملا لحكم من تغلب عليه الشهوة في نهار رمضان ، لكنها تغلب عليه وما يترتب عليه.

ملك يغمره شهوة في رمضان

لا يجوز للمسلم أن يخضع لرغبته في نهار رمضان أو غيره. والمبرر أن يصرف الصائم نفسه عن كل ما يثير شهوته ، وعندما يغمره عليه أن يتغلب عليه بالعمل والعمل الذي يمنعه من العلم أنه سيحصل على هذا اليوم بعد نهاية الشهر المبارك ، يجب أن يصنعه رمضان. وعليه أن يتوب ويستغفر إذا كان ينوي القذف أو يفشل في التغلب على شهوته.

العادة السرية والجماع مع النساء إلى درجة القذف في نهار رمضان

لا يجوز للمسلم أن يمارس العادة السرية في رمضان أو خارجه. لأن ذلك من المحرمات التي لا خلاف عليها ، بل في رمضان حرام. وكذلك لا يجوز له أن يجامع زوجته في نهار رمضان ولا أن يأتي إليها بشهوة ، لأن اللمس والتقبيل إلى حد الإنزال مفسد للصوم ، ومن فعل هذا فعليه أن يبادر بالتكفير عن الذنب. والاستغفار ، وعليه أن يكفر عن يوم أفسده ، ولكن الكفارة لا تجب على من فعلها إلا من جامع ، والله أعلم.

في نهاية المقال ملك يغمره شهوة في رمضانوقد تبين الحكم على من غلب على شهوته فتغلب عليه في شهر رمضان فيستمنى أو يجامع زوجته وهو صائم.