تجربتي في الدعاء للسعادة في الحياة بالتفصيل: يسعى الإنسان باستمرار من أجل المال والأولاد كما قال الله يقول الله تعالى في كتابه (المال والبنون زينة الحياة الدنيا) إن من أهم أسباب السعادة في الحياة هو الإنجاب، وكثير من الناس لا ينعمون به. الله مع الأطفال فقط بعد سنوات من التوسل والقرب منهم الله في بعض الأحيان يكون هناك عدد كبير من التجارب التي لم تسفر عن الولادة إلا من خلال الدعاء لله عز وجل.
إحدى هذه التجارب كانت صديقًا لم يحظ به من قبل الله لكي تنجب أطفالاً، ذهبت إلى أكبرهم وأشهرهم، ولكن دون جدوى. وكانت كلما فعلت ما طلبه منها الطبيب ولم تفوت أي كلمة، كانت تنتظر الحمل، لكنه لم يرغب في ذلك. الله لذلك؛ بعد أن نصحها أحد الأصدقاء باللجوء إلى… الله وقد دعاها الله تعالى وأوصاها بهذا الدعاء:
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه الله وعنه قال: كنت جالساً عند رسول الله يصلي الله وكان عليه السلام يقوم رجل يصلي فإذا ركع وسجد فتشهد ودعا وقال في دعائه: “اللهم إني أسألك بالمن خالق السماء”. والأرض يا ذا الجلال والإكرام، يا حي يا قيوم» فقال النبي يصلي الله فقال أصحابه صلى الله عليه وسلم: هل تدرون ما دعا إليه؟ الله ورسوله أعلم. قال: «والذي هذا بيده لقد صلى». الله باسمه الأعظم الذي دعي به أجاب، وإذا سئل أعطى».
في الواقع، صلّت في منتصف الليل ووجهت هذا الطلب من كل قلبها الله كان يستجيب لصلواتهم، وفي شهر واحد فقط فعل ذلك الله صلي من أجلها وأعطها الطفل الذي تريده.
وقد منعها أحد أقاربها من خوض تجربة أخرى الله لم تتمكن من الإنجاب لمدة أربعة عشر عامًا وكانت تدعو باستمرار، ولكن عندما تأخرت الإجابة فقدت الأمل وأصبحت متأكدة أكثر فأكثر من الإجابة الله لم تكن موجودة، لكنها لم تتوقف عن الصلاة، وفي أحد الأيام كانت السماء تمطر بشدة.
ولم تتوقف، فرفعت يدها بقلبٍ نقيٍ إلى السماء الله صليت من أجل أن تنعم بالطفل الذي تريده، ولأول مرة شعرت بذلك الله فأجابها وقال إنها بعد كل هذه السنوات ستصبح أماً. وفي الحقيقة، بعد فترة قصيرة جداً، شعرت بالتعب وذهبت إلى طبيبها ليخبرها أنها حامل.
سبحانه وتعالى الله استجابت صلواتها ورزقت بتوأم، وكانت سعادتها لا توصف الله كانت تأمل لهم الله كان لديها طفل الله باثنين، وسبب ذلك اليقين في قلبها بإجابة الدعاء.
تجربتي مع الصلاة من أجل السعادة في الحياة
في أحد الأيام كان قلبي حزينًا جدًا لدرجة أنني لم أستطع الخروج. لم تكن لدي الطاقة لفعل أي شيء، لذلك كان طريقي الوحيد للخروج هو النهوض والصلاة. الله أن تمنحني السعادة التي فقدتها، وكانت تلك صلاتي
(اللهم يا ذا الجلال والإكرام، يا حي القيوم، يا قيوم، يا فاطر السماء والأرض، أسألك السعادة في حياتي كما يتمناها قلبي، اللهم ارزقني السعادة الدائمة في حياتي. اللهم لا تجعل الحزن في قلبي ولا تجعل الحزن في قلبي أبداً.)
هذا النداء هو مثل السحر في حياتي. لقد اختفى كل الحزن الذي كان في قلبي، وكأن يدًا خفية انتزعته من قلبي بلا أثر وباركتني. الله لقد كنت دائمًا سعيدًا في حياتي، ولم يقترب مني الحزن أبدًا حتى اختفى بطريقة غريبة. ولذلك كان دعاءي يأتي من القلب وكنت على يقين عند الله أنه سيستجيب، وكانت هذه نهاية تجربتي مع دعاء السعادة.
انظر ايضا: