1
إجابة معتمدة

بين النبيﷺأن الإيمان ينتفي من المؤمن عند إرتكاب الكبائر كالزنا وشرب الخمر والزنا وأكل أموال الناس بالباطل في قوله ﷺ:” لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ وَلَا يَشْرَبُ الْخَمْرَ حِينَ يَشْرَبُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ وَلَا يَسْرِقُ السَّارِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ”، يؤكد النبي ﷺ على أهمية الإيمان في حياة المؤمن، ويشير إلى أنه يتناقص عندما يرتكب الإنسان الكبائر، مثل الزنا وشرب الخمر والسرقة. ويعني ذلك أن الإيمان يتطلب الامتناع عن هذه الأفعال الخطيرة التي تؤذي النفس والمجتمع. ويجب على المؤمن الحرص على الالتزام بالقيم الدينية والأخلاقية، والعمل على تعزيز الإيمان والاقتداء بسيرة النبي ﷺ في الأخلاق والأعمال. فالإيمان هو الأساس الذي يتمتع به المؤمن ويعيش به حياته، وهو مفتاح السعادة والنجاح في الدنيا والآخرة.

بين النبيﷺأن الإيمان ينتفي من المؤمن عند إرتكاب الكبائر كالزنا وشرب الخمر والزنا وأكل أموال الناس بالباطل في قوله ﷺ:” لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ وَلَا يَشْرَبُ الْخَمْرَ حِينَ يَشْرَبُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ وَلَا يَسْرِقُ السَّارِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ”؟

يعتبر الإيمان من أهم المفاهيم الدينية في الإسلام، وهو يرتبط بقلوب المؤمنين ويؤثر على تصرفاتهم وأفعالهم. ومن بين الأمور التي يؤثر فيها الإيمان هو الكبير، حيث ينتفي الإيمان من المؤمن عند ارتكاب الكبائر مثل الزنا وشرب الخمر والسرقة وأخذ أموال الناس بالباطل.

فقد صرح النبي ﷺ بأن الزاني لا يزني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن. وهذا يعني أن الإيمان يفتقر إلى الأهمية عندما يقوم المؤمن بارتكاب هذه الأعمال الكبيرة.

إن ارتكاب الكبائر يؤدي إلى انطفاء نور الإيمان في قلب المؤمن، ويؤثر على علاقته بالله تعالى وبالمجتمع، ومن ثم يعرضه للعقوبة في الدنيا والآخرة. لذلك يجب على المؤمنين تجنب ارتكاب الكبائر واجتناب كل ما يؤدي إلى انتهاك حرمات الله تعالى.

في النهاية، يجب على المؤمنين الالتزام بتعاليم الدين وتجنب الأعمال الكبيرة، والسعي لتطهير قلوبهم وزيادة إيمانهم بالله تعالى. وعندما يحرص المؤمنون على ذلك، فإنهم سيكونون قد حافظوا على نور الإيمان في قلوبهم وأحبابهم وسيعيشون في سلام وسعادة في الدنيا والآخرة.

  • الإجابة الصحيحة:
    • بين النبيﷺأن الإيمان ينتفي من المؤمن عند إرتكاب الكبائر كالزنا وشرب الخمر والزنا وأكل أموال الناس بالباطل في قوله ﷺ:” لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ وَلَا يَشْرَبُ الْخَمْرَ حِينَ يَشْرَبُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ وَلَا يَسْرِقُ السَّارِقُ حِينَ يَسْرِقُ وَهُوَ مُؤْمِنٌ” (يرتفع الإيمان حال المعصية ويبقى أصل الإيمان .).