تعتبر عملية تسهيل دخول المتسللين إلى المملكة العربية السعودية أو نقلهم أو توفير المأوى لهم أو تقديم المساعدة أو الخدمات بأي شكل من الأشكال إذا كانوا على علم بها من أفظع الجرائم على الإطلاق ومهددة مع جدية العقوبات التي أعلنتها النيابة مؤخراً. عقوبة علنية على جريمة خطيرة، من يرتكبها يتحمل أعباء لا تعد ولا تحصى. المزيد من التفاصيل

وذكر بيان نشره مكتب المدعي العام للمملكة العربية السعودية على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” أن العقوبات المفروضة على جريمة تسهيل دخول متطفل إلى المملكة، ونقله، وتوفير السكن له، الخ. وتقديم أي مساعدة أو خدمة له سيؤدي إلى عقوبات صارمة.

يعاقب

ونوضح العقوبات الرئيسية لمن يسهل دخول المتسلل إلى المملكة على النحو التالي:

  1. – السجن من 5 سنوات إلى 15 سنة على الأقل.
  2. غرامة تصل إلى مليون ريال سعودي.
  3. الاستيلاء على وسائل النقل الدخيل.
  4. – مصادرة الشقة المعدة خصيصاً لإيواء الدخيل أو المستخدمة لهذا الغرض فقط.

حالات خاصة

  • وإذا كانت المركبة أو الشقة – موضوع الحجز – مملوكة لشخص آخر، فسيتم معاقبته بغرامة تصل إلى مليون ريال.
  • إذا كان الناقل أو ملجأ المتعدي حسن النية وكان سلوكه إهمالاً أو إهمالاً جسيماً، فيعاقب بغرامة تصل إلى 500,000 ريال، وينشر ملخص الحكم الصادر على نفقة المحكوم عليه. بعد أن يصبح نهائيا.