الدعاء من أنفع أدوات الشفاء ويساعد المرء على التواضع. وهل يمكن أن نستنتج من حديث ابن عباس – رضي الله عنه – ما يدل على ذلك؟ فالصلاة من أروع العبادات التي يمكن أن يؤديها العبد ، وقد أوصى الله تعالى لعباده بتكاثر الصلاة في كل وقت وكل زمان. خاصة في أوقات إجابة الدعاء ، وقد ورد ذكر أهمية الدعاء في عدد من الأحاديث النبوية ، منها حديث ابن عباس ، وفي مقال سنتعرف أكثر على هذا الحديث ودلالاته.
الدعاء من أنفع أدوات الشفاء ويساعد المرء على التواضع. والدليل على ذلك من حديث ابن عباس رضي الله عنه
والشهادة هنا قول المرأة: “عندي تقلصات وأنا أتعافى ، فادعو الله لي”. قال لها النبي صلى الله عليه وسلم: إن شئت أصبر وأنت قال النبي الكريم عن عطاء بن رباح: قال لي ابن عباس: لا أريك امرأة من أهل الجنة؟ : إذا أردت أن تصبر ، ولديك جنة ، وإن شئت أدعو الله أن يؤجرها ، أو أدعو الله لها أن يضرها ، فاختارت الصبر ، وطلبت من النبي الصلاة. بل بالأكثر حتى لا ينكشف عورها وهي مصابة بالصرع أمام الناس ، لأن الدعاء أداة شفاء وفي نفس الوقت تساعد على التستر.
::
باختصار ، تم تعريف الدعاء على أنه أحد العلاجات والأدوات الأكثر فائدة في التواضع. والدليل على ذلك من حديث ابن عباس رضي الله عنه ، حيث تم توضيح الحديث الشريف ومضامينه.