الجلوس للتشهد الأول من واجبات الصلاة القولية صواب خطأ، الجلوس للتشهد الأول هو جزء أساسي من صلاة المسلم، ويتم بعد الصلاة الثانية من الركعة الثانية في الصلاة الفريضة. وتشمل هذه الجلوس تحديداً التشهد الأول الذي يتم فيه التشهد والتسليم على الرسول صلى الله عليه وسلم. وبالتالي، فإن القول بأن الجلوس للتشهد الأول صواب هو صحيح ولا يمكن إنكاره. فالجلوس هو عمل هام يربط المسلم بشكل مباشر بالصلاة ويعكس الخشوع والتقرب إلى الله.
الجلوس للتشهد الأول من واجبات الصلاة القولية صواب خطأ؟
الجلوس للتشهد الأول هو واجب من واجبات الصلاة القولية، وهو يأتي بعد القيام من الركعة الثانية، ويتم فيه تحية الله تعالى والصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ويجب على المصلي أن يجلس على الكعبين مع وضع اليدين على الفخذين، ويقول “التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله”.
ويجب أن يتم هذا الجلوس بكل خشوع وتركيز وفي حالة النسيان يمكن تعويضه في السجود الأخير.
إذا تم الجلوس للتشهد الأول بالشكل الصحيح فإنه يعد من الأعمال الصالحة والمحببة إلى الله، ويزيد من تقوى المصلي ويجعله أكثر اتصالاً بالله تعالى.
- الإجابة الصحيحة:
- الجلوس للتشهد الأول من واجبات الصلاة القولية صواب خطأ (صواب).