اكتشف ماهي العقيقة واسبابها ، بحسب ما عرفه المسلمون منذ أيام النبي صلى الله عليه وسلم إلى يومنا هذا ، فقد وضع علماء الفقه الإسلامي والدين بعض الضوابط والآداب لهذه المناسبة الميمونة لكل أسرة وعائلة أكثر ضوابط مهمة ، لذلك ومن خلال موقع الشعاع نقدم لك اهم المعلومات عن العقيقة والتي يشرحها علماء الشريعة والدينية.

شاهد أيضا..حساب سناب عمر الودعاني الرسمي

تعريف العقيقة

عرّف الفقهاء العقيقة بأنها الأضحية التي يذبح بها المولود ، وهي عند جمهور الفقهاء سنة. والعقيقة شاة تذبح بالولادة. واختلف علماء الفقه في حكم العقيقة وحكم تأجيلها ونحو ذلك.

اكتشف ماهي العقيقة واسبابها

يسعد كل أب وأم بإنجاب طفل ، فيحرصون على وضع السنن والاحتياطات لولادة ذلك الطفل لتحصينه ويشكر الله على رزقه. وقد يتساءل البعض عن صحة هذا التعريف: “العقيقة هي الهدي للمولود في اليوم السابع من ولادته” عند الفقهاء ، والجواب:

حكم العقيقة في الاسلام

اختلف الفقهاء في حكم العقيقة فقد ورد فيها كثير من الأحاديث النبوية. يرى معظم الفقهاء أنها سنة مؤكدة. فاعلها يثاب ، ومن أهملها لا يؤجرها ، لكن بعض الفقهاء يرونها واجباً ، ومن تركها إن استطاع ، فهي معصية ، وإن تعثرت فيوم الرابع عشر أو الرابع عشر. اليوم الحادي والعشرون منذ أن اختلفت مدارس الفقه في ذلك الوقت عن نهاية أجزاء العقيقة للأب.

تعرف على أحكام العقيقة

يشرع للأب أن يذبح لمولوده عنزتين ، ذكر وشاة عن الأنثى ، ولا يضر إذا قتل للذكر شاة ، وأكلت الأسرة من تلك الشاة ، وأقام وليمة ، الذي يدعو إليه الجيران والأقارب ، فمن الأفضل توزيع جزء منه على الفقراء ، ويختلف الفقهاء في موعد النحر: يشرح المالكيون أنه لا يجوز تأجيلها إلى ما بعد اليوم السابع والغالبية. يرى المحامون أنه إذا لم يثبت في اليوم السابع جاز تأجيله ، لكن يستحب عدم تأجيله حتى لحظة بلوغ الطفل.

الجمع بين ذبيحة العقيقة والنحر جائز ام لا

ويرى المالكيون والشافعيون أنه لا يجوز الجمع بين العقيقة والأضحية ، وأن الأضحية لا تنفصل عن العقيقة ، وأن الغرض منهما مختلف عن الآخر ، وأن النحر يجزئ بهما. العقيقة لأن الغرض من الذبيحتين التقريب إلى الله بالذبح.

شاهد أيضا..احسن مرهم لعلاج الكيس الدهني في العين

والى هنا عزيزي القارئ نصل لنهاية وختام مقالنا بعنوان اكتشف ماهي العقيقة واسبابها ، بعد توضيح تعريف العقيقة كما شرحه الفقهاء ، تم تحديد الأحكام الرئيسية للعقيقة وتوقيتها.