جدول المحتويات
ارجع إلى أحد كتب التفسير ثم اكتب تفسير تلك الآية. وهو من الأسئلة الواردة في منهج التفسير في المملكة العربية السعودية حيث من الضروري تحديد التفسير الصحيح للآيات في القرآن الكريم لفهم المعنى الدقيق للآية الكريمة. وعلى ضوء هذه المحاضرة يهتم الموقع الشعاعي بتقديم الشرح الصحيح للآية الكريمة من سورة العمران المذكورة في السؤال المطروح.
أجر من يكتم الغضب ويغفر للناس
قال الله تعالى في صفات فعل الخير في سورة العمران: {الذين ينفقون في الرخاء والشدّة. الذين يكتمون الغضب والذين يغفرون للناس والله يحب المحسنين (134)}[1] أما المؤمنون الذين يخفون غضبهم وقادرون على التنفيس عنه ، فاغفروا للناس بدلاً من التنفيس عن غضبهم عليهم. أعد لها الله أجرًا عظيمًا ، وهو كسب حبهلأن قمع الغضب والأحلام من الصفات الحسنة التي يجب على المسلم أن يتحلى بها ، وهو نوع من الصدقة والرحمة التماس وجه الله ورضاه.[2]والله ورسوله أعلم.[3]
انظر ايضا: طابق الجمل الموجودة في العمود A بالكلمات الصحيحة في العمود B
ارجع إلى أحد كتب التفسير ثم اكتب تفسير تلك الآية
يرغب العديد من الطلاب في التعرف على تفسير الآية الكريمة من سورة العمران المذكورة في سؤال طريقة التفسير وهي كالتالي:
- {من يتبرع بالخير والحاجة ومن يكتم الغضب ويغفر للناس والله يحب المحسنين (134)}[1] هل ترجع إلى أحد كتب التفسير ثم تكتب تفسير تلك الآية؟
- الإجابات: من صفات المحسنين الحقيقيين أنهم ينفقون أموالهم في طلب وجه الله في راحة أو احتياج وفي حاجة وفي رخاء ، ولا ينفثون عن غضبهم بل يخفونه ، ويطلبون وجه الله ، ويغفرون لمن تسبب في ذلك. خاطئ – ظلم – يظلم. وهذه هي الصفات التي تجلب المحسنين لهم محبة الله تعالى.[4]
وذلك لأن الله يحب الإحسان في كل شيء ، لذا فإن الصدقة بالنسبة للمسلم تعني عبادة الله تعالى وتذكر حضور الله تعالى في قلبه.[2]
انظر ايضا: بين القناعة بالقدر والقدر في المصيبة. ؟
التفسير: والله يحب المحسنين
بعد الإجابة على سؤال ، ارجع إلى أحد كتب التفسير ثم اكتب تفسير هذه الآية من سورة العمران: {الذين يتبرعون في الرخاء والشدائد والذين يكتمون الغضب ويغفر للناس. والله يحب المحسنين (134)} ،[1] وتجدر الإشارة إلى ما قاله المفسرون في تفسير “الله يحب المحسنين” ، حيث قال بعضهم إن محبة الله لأحد عباده هي أكمل درجة أجر ينالها المسلم ، كما نستنتج من آية شريفة أن الله تعالى يحب المؤمنين الذين يقدمون العون والنفع للآخرين أو يعينهم على تفادي الأذى عنهم ، وهذا هو الصدقة.[4]
ارجع إلى أحد كتب التفسير ثم اكتب تفسير تلك الآية من سورة العمران مقال في شرح الآية 134 من سورة العمران تتحدث عن مكافأة فاعلي الخير والصفات التي تميزهم بأن الله تعالى يحب فاعليه الخير وفي المقابل يزيد من مكانتهم بلطفهم ونشر العطف بين مسلمه. عبيد.