كيف أرد إذا قال أحدهم أنني أشعر بالراحة معك؟ كيف يمكنني أن أشكره على هذا؟ بما أن هناك الكثير من الأشخاص الذين نلتقي بهم في حياتنا، فإننا نشعر بالارتياح معهم ونجري محادثات معهم دون أن نشعر بوجود حاجز بيننا ويكون الأمر في كثير من الأحيان متبادلاً، ولهذا يمثلون مجموعة من مشاعر الملاءمة. على سؤال إذا قال أحدهم: أنا مرتاح معك، وماذا ترد عليه؟
كيف أرد إذا قال أحدهم أنني أشعر بالراحة معك؟
هناك العديد من الطرق التي يستطيع الشخص من خلالها التعبير عن حبه وتقديره وامتنانه للشخص الذي يتحدث معه، بغض النظر عن مدى قرب الشخص أو ما هي طبيعة علاقتهما، ومن هذه الطرق أن يقول أحدهم لك، “أشعر بالراحة معك.” لذلك عندما يقول شخص ما: “أشعر بالراحة معك”، أرد بهذه الطريقة. :
- أنا سعيد لأنني كنت مفيدا لك.
- يا حظي
- لا تذكر ذلك، فأنا أحب مساعدة الآخرين.
- شكرا لك هذا لطف كبير منك.
- الله يسعدك كما أسعدتني.
- أنا مستبعد وأرى أن هذا واجبي تجاه الآخرين.
- الشعور بالمعاملة بالمثل.
- لقد أسعدت قلبي بقولك هذا.
- لا تذكر ذلك، أنا دائما تحت تصرفك.
- الله يحرر قلبك من كل حزن يجعله تعيساً.
- تسرني مساعدتك.
- أريد دائمًا مساعدة الأشخاص من حولي.
- و أنا أيضا.
- لا يوجد شيء يستحق أن نكون ممتنين له.
الجواب المقابل لقد شعرت بالارتياح بالنسبة لك
في كثير من الأحيان نلتقي بغرباء وبعد الحديث معهم لفترة ولو لفترة وجيزة، نتفاجأ بمدى ارتياحهم معنا وكيف يعبرون عن ذلك بالقول الصريح: “أنا أشعر بالراحة معك”، ومن هنا الجواب عندما يقول أحدهم “ أشعر بالراحة معك” وما أريد القيام به هو واحد مما يلي:
- من رسول القلب إلى رسول القلب.
- الله ودمتم بالصحبة الصالحة والصالحة في كل مكان.
- قلبي سعيد بوجودك
- أشعر أيضًا بأنني مرتبط جدًا بك.
- وأشعر أننا كنا قريبين لفترة طويلة.
- لو كان بإمكاني أن أفتح قلبي وأظهر لك المشاعر الطيبة تجاهك.
إجابات قصيرة على لقد ارتحت لك
هناك بعض الإجابات القصيرة والمقتضبة التي تعبر في نفس الوقت عن السعادة والعطف تجاه الطرف الآخر، كما تعبر عن تقديرك لرضاه عنك. بعض الإجابات المختصرة التي وجدتها ممتعة منك هي كما يلي:
- كنت على وشك أن أقول لك ذلك.
- و أنا أيضا.
- لقد لمست قلبي عندما قلت ذلك.
- قلبي معك.
- كم انا محظوظ.
إذا قال لي رجل: أنت تسعدني، ماذا أفعل؟
كثيرا ما نتحدث مع الشباب ونجد أنهم يعبرون صراحة عن رضاهم عنا، ولكن يجب أن نتذكر أنه في بعض الأحيان لا يكون الأمر حقيقة بل خداع ولهذا السبب يمكنك الاعتماد على رد واحد بطرق لطيفة تعبر عن عدم ارتياحنا المسألة، وتشمل هذه الأساليب ما يلي:
- كيف يمكنني أن أصدقك؟
- هل من السهل أن أتعايش معك؟
- أيها المحتال!
- آسف، لكني لا أشتري الهواء المعبأ.
- لا أستطيع أن أثق بك بسهولة.
- أفضّل الحفاظ على علاقتنا حصريًا على المستوى الجماعي.
- كم فتاة قلت هذه الجملة اليوم؟
- آسف، أنا لا أحب هذه الطريقة في الحديث.
قم بالرد على عبارة “أشعر بالرضا معك” على وسائل التواصل الاجتماعي.
قد نتحدث مع أصدقاء جدد على مواقع التواصل الاجتماعي وبعد فترة يخبروننا عن مدى ارتياحهم معنا، ومن ثم نتساءل هل سيقول أحدهم: “أشعر بالراحة معك”، وأجيبهم حتى يكونوا تم الرد بإحدى الجمل التالية:
- هذه هي المتعة.
- حبي، وأنا أيضا.
- على الرغم من أنني لا أثق بالناس، إلا أنني أشعر براحة شديدة معك.
- يا سارق القلوب أنا أيضاً.
- لم يسبق لي أن اعتدت على شخص ما بهذه السرعة.
- كيف أزيل الجمل من لساني.
تعتبر عبارة “أرتاح لك” من العبارات الأكثر شيوعاً في المحادثات مع الأصدقاء والأقارب وهي وسيلة للتعبير عن متعة المحادثة والراحة بين الناس وبعضهم البعض، ويمكن الرد على ذلك بعبارات الامتنان والامتنان.