إذا قال شخص أنك أحرجتني ماذا يجب أن أرد؟ ماذا تعني عبارة “لقد أحرجتني”؟ هناك العديد من العبارات التي تقال في مواقف مختلفة، ولكن في كل موقف لها معنى مختلف، مثل كلمة “أحرجتني” والتي لها معاني مختلفة حسب الموقف، وسنرى ذلك ونحن نتعلم ماذا هل أتصرف عندما يقول أحدهم: “لقد أحرجتني؟”
كيف يجب أن أرد إذا قال شخص ما أنك أحرجتني؟
عبارة “أحرجتني” تعتبر من الكلمات التي لها معاني متعددة، منها قول شخص يحرجك من طيبه ولطف قلبه ويخجلك من كرمه ولطفه، ومعنى آخر أنه هو أخجل من كلامه الوقح والسخيف، وعندما يقول أحدهم: لقد أحرجتني، أرد. الجواب يكمن في السطور التالية:
- حقًا؟ انا لم اقصد من هذا القبيل. لقد تحدثت بشكل عفوي وعاطفي. كيف يمكنني تعويضك؟
- أعتذر لك من أعماق قلبي عن سلوكي المسيء.
- لم يكن في نيتي أبدًا أن أسبب لك هذا الإحراج، ولهذا أعتذر بشدة.
- صدقني، لم أقصد الأمر بهذه الطريقة أبدًا. يؤسفني ذلك حقا. أتمنى أن تسامحيني من كل قلبك.
- أدركت أن الوقت قد فات، أنا آسف جدًا.
- لك الحق أن تفعل بي ما تريد، خطأي لا يغتفر.
- سأعتذر لك أمام الجميع، فأنا حقًا لم أرغب في إحراجك.
- أنا آسف يا صديقي. لم أكن أعتقد أنك سوف تشعر بالحرج.
- كيف يمكنني أن أعوض خطأي الفادح؟
- سامحني، أنا آسف حقًا على تصرفاتي الطائشة. لم أقصد إحراجك.
الجواب: لقد أحرجتني بلطفك
وتعلمنا سابقاً كيفية الرد على عبارة “لقد أحرجتني” في بعض المواقف السخيفة. وأما “أحرجتني بلطفك” تعبيرا عن الشكر على لطف الشخص فيمكن الرد عليها بإحدى الجمل التالية:
- حديقة الله معك أيها الرجل الطيب لا داعي للإحراج.
- الله لا داعي للإحراج، فأنت أكبر من ذلك.
- لم أفعل أي شيء يستحق ذلك.
- ليس هناك حرج بين العائلة والأخوة.
- لا يوجد سبب للخجل.
- فلك الله أخلاقك ومشاعرك الطيبة، ليست هناك حاجة إلى شكليات.
- هذا ليس ضرورياً، أنا أسامحك الله.
- الله يرجى لك.
- حتى صديقي، الله يسامحك انا زعلان منك والله.
- الله يغفر لك أيها الرجل الطيب. والله ما فعلنا شيئاً يحرجنا.
الرد عليك أحرجني
إذا قال لك شخص “أشعر بالخجل” ولا تعرف ماذا تقول، يمكنك أن تقول له إحدى العبارات المناسبة التالية:
- أفضل من أن تخجل.
- الله يرجى لك.
- لقد عوضت عن العار.
- لا تخجل، أنت تستحق هذا وأكثر.
- وهذا أقل ما يمكن أن يقدمه لك.
لقد أحرجتني بكرمك ولطفك
في كثير من الأحيان نقوم بخدمة الآخرين أو نستمتع بالمواقف الممتعة فقط لنسمعهم يقولون لنا: “أحرجتني بكرمك ولطفك”، وفي هذه الحالة يمكننا الرد عليهم بما يلي:
- أنت تستحق أكثر من هذا، أنا أسامحك الله والله العظيم، لن يتحقق أي شيء مما نفعله.
- الله يسامحك ما قمنا إلا بواجبنا.
- سلم عليك يا الله، لم أحرجك ولا شيء، ولم نفعل شيئًا يستحق الإحراج.
- لقد استقبلك الله أخي الفاضل أنت أغلى من هذا وأعظم من هذه التفاصيل الصغيرة. لقد قمت بواجبك فقط.
الرد على بالحرج
وفي سياق إجابتنا على سؤال هل يقول أحد أحرجتني، أجيب. إليك بعض العبارات التي يمكنك استخدامها للرد على شخص يقول أنك أحرجتني، ومنها ما يلي:
- لديك ذوق جيد.
- الله لا يجيب، إنه أمر محرج، ليس من الضروري، أنت أكبر سنا.
- الله يكرمك ويسعدك.
- ليس هناك حرج بين الأهل والأخوة ولا داعي لهذا الحديث. الله يغفر لك.
- لا يوجد سبب للخجل.
- هذا هو كرمك.
- لا تخجل يا عزيزي.
يحدث الخجل عندما يشعر بعض الأشخاص بالتأثر بكلمات أو أفعال الآخرين. يمكن أن يكون الخجل نتيجة لكلمات الإطراء أو الإعجاب، ولكنه قد يكون أيضًا نتيجة للتحرش أو العصبية.