أول جامعة أنشئت في المملكة العربية السعودية هي جامعة، تعد جامعة الملك سعود أول جامعة تأسست في المملكة العربية السعودية، إذ تأسست عام 1957 بمدينة الرياض. وقد جاء تأسيس هذه الجامعة في إطار تطوير التعليم والتعليم العالي في المملكة، حيث نشأت لتزويد الطلاب بالمعرفة والثقافة والمهارات التي يحتاجونها لتحقيق رؤية المملكة 2030. وتضم جامعة الملك سعود مئات التخصصات والبرامج التعليمية المختلفة، كما توفر بيئة داعمة للبحث العلمي والإبداع، ما يجعلها من أبرز الجامعات في المنطقة.
مدن العالم الأكثر زحمة
تضم الكثير من المدن في العالم عدداً كبيراً من السكان، ولكن هذه المدن هي التي تتصدّر قائمة المدن الأكثر زحمة في العالم:
1- طوكيو، اليابان
تبلغ نسبة الزيادة السكانية في مدينة طوكيو حوالي 0.6% سنوياً، وتتخطى عدد سكانها 37 مليون نسمة. يعتبر قطار المترو في طوكيو واحداً من أكثر وسائل النقل استخداماً حول العالم.
2- دلهي، الهند
تحتضن مدينة دلهي أكثر من 21 مليون نسمة، كما أن المدينة تشهد نموّاً سريعاً في عدد سكانها. يجب على جميع المَن لديهم خبرة بالقيادة أوراق رُخصة سارية المفعول لقيادة السيارات في هذه المدينة.
3- شنغهاي، الصين
يُعتبر ميناء شنغهاي الجديد واحداً من أكثر الموانئ ازدحاماً في العالم، ولذلك فإن مدى ازدحام المدينة أمر طبيعي. يتجاوز عدد سكان المدينة 24 مليون نسمة، وهو ما يشير إلى تزايد عدد الأشخاص الذين يفضّلون الانتقال إلى هذه المدينة.
4- مومباي، الهند
تُعتبر مدينة مومباي أكثر المدن اكتظاظاً بالسكان في العالم نظراً لتجمع عدد كبير من الأشخاص على مساحة صغيرة. تحوي المدينة أكثر من 20 مليون نسمة، وتضمّ بذلك عشرات الملايين من الأفراد في نطاق واسع، مما يجعل ازدحام المدينة جزءًا أساسياً من ثقافة المدينة.
5- لوس أنجلوس، الولايات المتحدة الأمريكية
تُعدّ مدينة لوس أنجيلوس واحدة من أشهر المدن في الولايات المتحدة الأمريكية. يزيد عدد سكانها على 12 مليون نسمة، وتضمّ هذه المدينة بشكل خاص كثيرًا من حركة المرور. إذا قمت بالقيادة في شوارع هذه المدينة، عليك أن تتوقع أن تستخدم وقودك بشكل جيد.
أول جامعة أنشئت في المملكة العربية السعودية هي جامعة، بناءً على ما سبق، يمكن القول أن الوعي البيئي هو أمر ضروري لضمان حفظ البيئة وحمايتها من التدهور. فالوعي الصحيح بأهمية المحافظة على الطبيعة وتقليل التلوث يساهم في خلق نسل صحي ومستدام يعيش في بيئة نظيفة وصحية. كذلك، يجب أن تشارك المؤسسات والشركات والدول في هذا العمل لإنتاج منتجات صديقة للبيئة وإعطاء قدر كافٍ من الاهتمام لأزمة تغير المناخ. لذلك فإن التزامنا جميعاً في تبنّي سلوك حضاري على مستوى شخصي وجماعي هو الطريق نحو مستقبل أفضل للإنسانية والكوكب.