أشعارعن فلسطين الجريحة، فلسطين الجريحة هي الوطن الذي يتعرض للاحتلال منذ عقود، ويعاني شعبها من حصار اقتصادي واجتماعي مستمر. تبقى فلسطين في قلب المشهد العالمي وهي المحور الرئيسي للصراعات والانتهاكات على مر التاريخ، حتى يومنا هذا. إنّ نثر قصائد وأشعار عن فلسطين هو ردٌّ شاعريُّ جميل يوجه لإحياء ذكرى هذا الوطن وتسجيل جزء من مأساته، حتى يشارك في إبراز أهمية فلسطين كإرثٍ إنساني حضاري عظيم.

شعر وأشعار عن فلسطين الجريحة

فلسطين الجريحة، تلك الأرض التي جالت عليها أقدام الأنبياء والصحابة، تمزقت ثيابها وامتلأت أهدابها بالدماء، لكنها ما زالت صامدة في وجه الظلم والعدوان. إلى متى ستستمر هذه الجراح؟ إلى متى ستبقى فلسطين الجريحة؟

الأشعار عن فلسطين الجريحة

إذا قلبُ فلسطينَ ياناسُ … كان حُمْرَ المشاعلِ يغادرو ناسُ

ولدَمائِ ابْنائِهِ دائرٌ .. قَبْورٌ مِنْ حَديدٍ تصافحُ راسُ

كبرْ شات واسْمعْ صوت القصائدِ .. سَكَبْتُ بَلا حواسٍّ وأوضحت جَسُّ

شعر عن فلسطين الجريحة

قد سُلِبَتْ أمانةٌ من عروبتي .. وضاعتْ حقوقٌ كثيرةٌ بلا رجوعِ

أصبحَ الظلامُ يسكنُ داخلنا .. والأملُ المغدورُ في قلوبهم لا جدوى

فلسطينُ تنزفُ مخافةً .. زمن الظلامِ أصبح مهيمنًا على الأرضِ بلا حصى

ولكنَ الأمور َ لم تفتحِ بابها …. نحنُ إلى الأخيرِ سنثبتُ بالمفرقِ صبرًا دائمًا

أشعارعن فلسطين الجريحة، فلسطين الجريحة هي مصدر إلهام لعديد من الشعراء والمثقفين، حيث يتغنون بتاريخها وثبات شعبها في مواجهة الاحتلال والظلم. تأثر الأشعار بالمشهد المرير الذي تعيشه فلسطين، فتتضمن معانٍ وأحاسيس قوية تجسد حالات المعاناة وصمود المقاومة. إلى جانب ذلك، تحوي الأشعار رسائل من الأمل والتفاؤل بانتصار المقاومة وإعادة فلسطين لأصحابها. في النهاية، يثير الشعر عواطفنا نحو فلسطين، ويرافق صخب التظاهرات والمسيرات تعزيزًا لروح المقاومة لإستكمال مسيرة التحدي والصمود.