
حل النزاعات في القرآن الكريم
لقد حرص الدين الإسلامي الصحيح على الدعوة إلى حل الخلافات والإصلاحات وعدم التمييز والفرقة ودعا إلى الوحدة على أساس كلمة الحق وهذا يظهر في مواضع كثيرة في القرآن الكريم وأبرزها ما يلي:
آيات تدعو للإصلاح وحل النزاعات
تعددت آيات القرآن الكريم التي تدعو إلى السلام بين الناس وفض الخلافات ، ومنها ما يلي:
- قال تعالى: (طَ طَ ا ا قْتَتَ قْتَتَ ocket بَيْنَهُمَ إِحْدَ إِحْدَ إِحْدَ عَ ا اَي ا ا ا ا فَ فَ بَيْنَهُمَ بَيْنَهُمَ بَيْنَهُمَ بَيَمَُمْ بَيْنَ بَيْنَ بَيْنَهْ بَيْنَُمْ بَيْنَ بَيْنَهْنَ بَيْنَهْنَ بَيْنَهُمهْ بَيْمَُمَ بَيْنَهُمه.
- قال تعالى على لسان نبيه شعيب صلى الله عليه وسلم : (قَالَ يَ قَوْمِ عَ عَ عَ بَيِّنَةٍ مِنْهُ رِزْقً رِزْقً حَسَنً وَمَ وَمَ أُخَ أُخَ إِ مَ مَ أَنْهَ إِ إِ إِ اإَِّ سْتَطَعْتُ سْتَطَعْتُ سْتَطَعْتُ وَمَ إِ بِ بِ بِ عَ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ وَإِ.
- قال تعالى: (المؤمنون إخوة فقط ، فاعملوا الصلح بين أخويكم ، واتقوا الله أن يرحمكم)..
- قال الله تعالى: (وأجر السيئ واحد ، فمن يغفر ويصحح أجره عند الله ، فإنه لا يحب الظالمين)..
- قال تعالى: (وإن خافوا حاجتهم فأرسلوا حكما من أهله وقاضيا من أهله إذا أراد أن يصلي والله ينعم بالله..
- قال تعالى: (وإن خشيت الزوجة من معصية زوجها أو هجرها فلا حرج عليها إذا تصالحوا مع بعضهم البعض ، والسلام أفضل)..
- قال تعالى: (فمن خاف من الكذب والخطيئة من الموصي ومصالح بينهما فلا إثم عليه بل الله غفور رحيم)..
- قال تعالى: (ولا تعترضوا على الله يمينكم بأنكم عادلون ومصلحون بين الناس والله يسمع أعلم)..
- قال تعالى: (من يشفع في الشفاعة الصالحة يكون له نصيب ، ومن يشفع في الشفاعة السيئة يكون له نصيب ، والله ممتلئ من كل شيء)..
- قال تعالى: (كثير من الناجين ليسوا أفضل ما عدا أولئك الذين أمروا بالصدق ، والمعروفين أو الجيدين بين الناس ، ومن يفعل ذلك هو نفسه).
- قال تعالى: (يسألونك عن الأنفال ، قل: الأنفال لله والرسول فاتقوا الله وصالحوا وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم تؤمنون)..
- قال تعالى: (وَالصَابِرُونَ وَغَفِرُونَ هَذَا لِصَابِرِ الأَمْرِ)..
آيات تدعو إلى عدم التمييز والمعارضة
أمرنا الله تعالى أن نعود إلى كتابه وسنة نبيه في حالة الاختلاف ، كما أمرنا بعدم التفريق ، وما يلي دليل على ذلك:
- قال تعالى: (ومهما كان الخلاف الذي قد يكون لديك ، فالأمر يعود إلى الله ليحكم. هذا هو الله ، ربي. فيه أثق به وأعود إليه)..
- قال تعالى: (يَا أَيُّهَ آمَنُوآمَنُو أَطِيعُو اأَطِيعُو ا ا ا تَنَ ا إِ إِ ا ا ا ا وَ ا ا بِ بِ بِ وَ ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي تَأْوِي.
- قال تعالى: (لا ، بربك ، لن يؤمنوا حتى يحكموا ما نزاع بينهم ، ثم لا يجدون في أنفسهم اعتراضًا على ما قررت ، ويخضعون بسلام)..
- قال تعالى: (ولم نرسل لك الكتاب إلا أن توضح لهم اختلافهم ودليل ورحمة للمؤمنين)..
- قال تعالى: (إِنَّا نَزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ حَقَّاً ، لِكَيْ تَحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِحَسَبِ مَا أَرَاكَكَ اللَّهُ وَلاَ تَقاومَ الخَائِنِينَ)..
- قال تعالى: (ولا تكن مثل الذين تشرذموا بعد أن أتت لهم البراهين الواضحة ، ولهم عذاب شديد)..
آيات تشجع على تجنب ما يسبب الصراع
وطاعة الله تعالى ، وعصيان الخصام ، واستعمال الانتقام ، كلها أمور تمنع الخلاف والتنافس ، ومن الآيات الكريمة التي تدل على ذلك:
- قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا ، إذا جاءك فاسق بأخبار ، فتفحصه لئلا تصيب الناس بجهل ، فتوب على ما فعلته)..
- قال تعالى: (وَكَتَبْنَا عَ فِيهَ ا ا بِالنَّفْسِ بِالْعَيْنَ وَالْعَيْنَ وَالْأَنْفَ بِالسِّنَّ وَ وَوَ بِ بِ كَفَّ كَفَّ َهُ َهُ َهُ َه ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا اه.
- قال تعالى: (وأطيعوا الله ورسوله ، ولا تجادلوا لئلا تفقد القلب والقوة ، وتصبروا إن الله مع الصابرين)..